الطاغية وراء كل المشاكل المستحدثة بالجماعة. فهو أراد إرجاع القزم اوراغ إلى كرسي الرئاسية ببني شيكر حتى يستكمل مخططه الذي كان قد بدءه والقاضي يتنازل جماعة بني شيكر على شاطيء تيزي وانو..لصالح جماعة اعزانن في إطار إعادة ترسيم حدود الجماعة حتى يتسنى له نهب رمال المنطقة لذالك رصد 200مليون للانقلاب على الرئيس مقابل 10ملايين لكل مرشح خائن وكل شيء في علم السلطة وقد يتم تنفيذ أحد الأحكام في حق أحد الأعضاء المتهم بمنح رخص عدم التجزئة قريبا…..
حثالة بني شيكر
لا يخفى على أحد من ساكنة بني شيكر ما يدور في الخفاء من مؤامرات للإطاحة برئيس جماعة بني شيكر بعدما رفض الوقوف في صف المفسدين في الجماعة رغم الشراكة الحزبية التي تجمععم ومانحي رخص عدم التجزئة مقابل الرشوة وذالك ضد شخص السيد القائد الذي ضبط أحد أعضاء مجلس الجماعة و كان مفوضا من قبل السيد الرئيس بالرخص مرتين في حالة تلبس وقدم به دعوة لدى المحكمة وعلى إثر الواقعة تم نزع التفوض من هذا الشخص إلى حين صدور حكم بالنازلة فهم يحاولون بذالك م إضعاف السلطة حتى يتسنى لهم النهب والسرقة بدون حسيب ولا رقيب.
ولقد بلغت النذالة بهؤلاء الفاسدين باللإستنجاد بالرئيس السابق أوراغ وهو دمية في يد الطاغية أبرشان وأحد سماسرته ببني شيكر والذي فرحت الساكنة عندما تم التخلص منه في محاولة يائسة لإبتزاز السيد محمد بادي رئيس الجماعة النزيه في جميع تعاملاته بشهادة السيد قائد بني شيكر وعامل إقليم الناظور والذي على ما يبدو لا يكترث لهؤلاء الفاسدين .
