بويفار سيتب:خاص
بعد ان كثر الكلام عن هذه القضية و تعاطفت معها جمعيات و اقلام صحفية سواء منها المحلية او الوطنية .بل واطلت علينا جمعيات وطنية تلمذية ببيانات استنكارية .
لحد هذه النقطة نتفق جميعا بان جسد التلميذ وحقوقه لا يجب مساسها بسوء.
واليوم قمت بمعية للجنة مكونة من اعضاء الفدرالية الجهوية لتتبع الشأن العام ،ممثل الاقليمي لجمعيات الاباء واولياء التلاميذ ،جمعية الحي.مدير جريدة الكترونية بويفار سيتي بالاضافة الى اطر تربوية لتوقف عند حيثيات و ملابسات الحادث الذي وحسب مصادر خاصة خصت بتعليمات صارمة من السيد الوزير شخصيا.
وقد تبين بان هناك روايتان الاولى هي تصريحات وصور الطفل و التي نشرت ببعض المواقع التي تعمل بنظام كوبي كولي.والتي تدين وبشدة الاستاذة.والرواية الثانية هي ان الطفل معروف بالمدرسة و محيطها و الدوار بسلوكه الشاذ المتكرروبشهادات المتمدريسين فقد كانت عقوبة المعلمة عادية لتقويم سلوكه.والصور كانت مفاجئة مما جعلهم في حالة شك بان الجنات هم عائلة التلميذ والغرض منها الانتقام من المدرسة.وشخصيا حاولت الاتصال بالمعلمة للاستماع منها.ولكن هاتفها خارج التغطية.
واخبركم بان للجنة خاصة من المديرية الاقليمية والاكاديمية ستحسم في الموضوع يوم الاثنين المقبل .
وبالمناسبة التمس من ذوي النفوس الدنيئة التي تلعب وتضع لنفسها مكان على القضية التلمذية .كفاكم من سياسة الغوغاء و الغثاء.
